الكوارث الطبيعية تعتبر بيئة خصبة لترويج الشائعات التي تساهم في تفاقم عمليات الاستجابة السريعة لفرق الإنقاذ وتزيد من الهلع بين الجمهور.
تساهم وسائل التواصل الاجتماعي إلى المبالغة وتضخيم الموقف ونشر معلومات مضللة لا سيما أوقات الكوارث مما يؤدي الى زيادة الهلع والخوف بين الناس الأمر الذي يؤدي إلى حدوث ضحايا او إصابات بسبب معلومات غير صحيحة يتسبب بها بعض الحمقى على وسائل التواصل الاجتماعي بهدف جمع مشاهدات او اعجابات.
تزداد حدة الشائعات تأثيراً خاصة بعد انتشارها وانقطاع الانترنت والكهرباء، لذا لا بد من اللجوء لمصادر المعلومات الرسمية لتقصي الحقيقة كالراديو الذي يعمل على البطارية.
الاعتماد على مصادر المعلومات التي توفرها السلطات في أماكن الكارثة والابتعاد عن الترويج لمعلومات لم يتم التحقق من صحتها.
التأكد من أن يكون الخبر كاملاً وغير مقتطع.