“نجتمع اليوم لمناقشة قضايا السياسة الرئيسية مثل العودة الكريمة، والبيئة الآمنة، والعدالة. وفي صميم هذه المواضيع الحاسمة يكمن الإنسان السوري
“ننقل لكم رسائل الصمود والبطولة والأمل في أن يساهم اجتماع اليوم في إنهاء المعاناة المأساوية التي يعيشها السوريون منذ عقد من الزمان. أتينا هنا وبجعبتنا ثلاثة مطالب أساسية”
العدالة والمساءلة هي أولوية ومطلب غير قابل للتفاوض. ولهذه الغاية، يطالب السوريون بأن نناقش خطوات ملموسة حول كيفية محاسبة الجناة، لايزال الشعب السوري يعتبر الحكومة الحالية غير شرعية”
” سوريا غير آمنة. الاعتقالات التعسفية والتعذيب والمعاملة اللاإنسانية تظل الوسائل الرئيسية التي يرحب بها النظام السوري بالعائدين”
تقول الأمهات السوريات لأبنائهن: “لا تفكر مطلقاً في العودة إلى المنزل الآن. لن أسامحك أبدًا إذا فعلت ذلك”. “لا شيء تريده الأم السورية أكثر من رؤية أحباءها وأبناءها، لكنها تتحمل غيابهم حفاظًا على سلامتهم”
“يجب على المجتمع الدولي إشراك السوريين في جهود العدالة والمساءلة وعملية السلام الجارية. يجب على المجتمع الدولي أن يجعل جهود العدالة والسلام أكثر سهولة وتشاركية وشمولية”